New Horizon أضغط لمشاهدة الفيديو
يوم 14 يوليو سوف يكون يوماً مشهوداً في تاريخ الإنسانيّة جمعاء، حيث ولأوّل مرّة في التاريخ سوف نشاهد صوراً حيّة مباشرة من كوكب "بلوتو" الذي يبعد عن الأرض مسافة 4.8 بليون كيلومتر.
كوكب بلوتو هو الأبعد عن الشمس في مجرّتنا التي ننتمي إليها، وهو بكل تأكيد من أصقع الكواكب جميعاً. ناسا كانت قد أرسلت إلى هذا الكوكب أسرع عربة فضائيّة على وجه الأرض في عام 2006 وإسمها "الأفق الجديد" New Horizon بسرعة مقدارها 56,000 كيلومتر في الساعة في رحلة مستمرّة وبدون إنقطاع لمدّة 9 سنوات كاملة( هذا جزء يسير جدّاً من حجم هذا الكون وإنعكاساً متواضعً لعظمة الخالق)، وسوف تقوم العربة بإرسال صور حيّة وبكفاءة عالية جدّاً مباشرة من أقرب نقطة من سطح بلوتو بلغها الإنسان حتّى الآن.
وبينما نحن نتخاصم عمّن يحكم ليبيا هل العصريّون أم الزمنيّون، وهل تنفع الديموقراطيّة في بلادنا أم أنّنا يجب أن نخضع لسلطة الفقيه(ولي الأمر) الذي يفرض علينا بدون معرفتنا وتتوجّب علينا مبايعته للتحكّم في مصيرنا والسيطرة على مجريات حياة كل فرد منّا بدون أن نمتلك الحق لمحاسبته أو مناقشته أو الإعتراض على أي فعل من أفعاله بإعتبار أنّه يحكم ب"التفويض الأهي" وأنّه بذلك يعتبر "معصوماً عن الخطأ"..... بينما نحن كذلك ندور حول أنفسنا ونهدم ما بنيناه، نجد العالم من حولنا وهو يحلم ببلوغ المزيد من التقدّم من خلال كشف المزيد من المستور بما سوف يعود بالخير على الإنسانيّة جمعاء.
يوم 14 يوليو سوف يكون يوماً مشهوداً في تاريخ الإنسانيّة جمعاء، حيث ولأوّل مرّة في التاريخ سوف نشاهد صوراً حيّة مباشرة من كوكب "بلوتو" الذي يبعد عن الأرض مسافة 4.8 بليون كيلومتر.
كوكب بلوتو هو الأبعد عن الشمس في مجرّتنا التي ننتمي إليها، وهو بكل تأكيد من أصقع الكواكب جميعاً. ناسا كانت قد أرسلت إلى هذا الكوكب أسرع عربة فضائيّة على وجه الأرض في عام 2006 وإسمها "الأفق الجديد" New Horizon بسرعة مقدارها 56,000 كيلومتر في الساعة في رحلة مستمرّة وبدون إنقطاع لمدّة 9 سنوات كاملة( هذا جزء يسير جدّاً من حجم هذا الكون وإنعكاساً متواضعً لعظمة الخالق)، وسوف تقوم العربة بإرسال صور حيّة وبكفاءة عالية جدّاً مباشرة من أقرب نقطة من سطح بلوتو بلغها الإنسان حتّى الآن.
وبينما نحن نتخاصم عمّن يحكم ليبيا هل العصريّون أم الزمنيّون، وهل تنفع الديموقراطيّة في بلادنا أم أنّنا يجب أن نخضع لسلطة الفقيه(ولي الأمر) الذي يفرض علينا بدون معرفتنا وتتوجّب علينا مبايعته للتحكّم في مصيرنا والسيطرة على مجريات حياة كل فرد منّا بدون أن نمتلك الحق لمحاسبته أو مناقشته أو الإعتراض على أي فعل من أفعاله بإعتبار أنّه يحكم ب"التفويض الأهي" وأنّه بذلك يعتبر "معصوماً عن الخطأ"..... بينما نحن كذلك ندور حول أنفسنا ونهدم ما بنيناه، نجد العالم من حولنا وهو يحلم ببلوغ المزيد من التقدّم من خلال كشف المزيد من المستور بما سوف يعود بالخير على الإنسانيّة جمعاء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق